قوائد الأفوكادو للأطفال

الشمول شيء عظيم. لم يعد الأطفال ذوو الاحتياجات الخاصة معزولين في فصول مدرسية خاصة ولا يتم رؤيتهم إلا في الملعب أو في غرفة الطعام. يزدهر الأطفال ذوو الاحتياجات الخاصة في وجود أقرانهم. هناك العديد من الدروس التي يمكن للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة تعلمها من الأطفال الآخرين ، وهناك العديد من الصداقات التي يجب تكوينها.

االتعامل مع الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصه

كيفية التعامل مع الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصة

الأطفال الذين يعانون من اضطرابات طيف التوحد وإعاقات التعلم الأخرى مثل اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يكونون أفضل أكاديميًا واجتماعيًا إذا كان الفصل الدراسي مخصصًا لاحتياجاتهم الخاصة.

يجب أن يكون المعلمون مبدعين ومبتكرين عند إعداد فصولهم الدراسية. تكون إدارة فصل دراسي بأكمله أسهل عندما يتم تنفيذ استراتيجيات تدريس بسيطة ومخصصة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. سوف نعرض اكثر من طريف للتعامل مع الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصه  بحيث يسهل على الاباء والمدرسين التعامل بشكل صحيح .من خلال 

1- يجب ان يشعر الطفل انه ليس وحده.

لا يمكن أن يعاني أي شخص آخر من نفس الأعراض التي يعاني منها الطفل ، ولكن هناك أشخاص يواجهون نفس التحديات. أنا أبحث عن هؤلاء الناس. لم أقابل أبدًا أي شخص واجه كل هذه التحديات مثل طفلي ، لكن لدي شبكة قوية لكل تشخيص. لقد كوننا بعض الأصدقاء الرائعين - وأتمنى أن نجد - الكثير من الدعم لدى الجميع. 

2أ- الحاجه الى توفيرالرعايه.

نحن دائمًا في رعاية الآخرين. ومع ذلك ، لا تزال بحاجة إلى الرعاية والحقوق. يتعلق الأمر بمطالبة الأصدقاء أو العائلة بإحضار وجبة بين الحين والآخر ، باديكير ، أو موعد ، أو أي شيء تريده. بغض النظر عن سبب شعورك بالتميز وفي أيد أمينة ، خذ الوقت الكافي للاستمتاع بها ، فأنت تستحق ذلك!

ثالثا-- أنت لست مثاليًا .

لا يوجد شخص كامل. كلنا نرتكب الأخطاء. يمكننا الغرق في حمقى أو الاستمرار! حاول تغيير طريقة تفكيرك. ربما كان هناك سبب وجيه لفقدان التاريخ لأنك كنت متأكدًا من أنه كان يوم الثلاثاء ، ولكن يبدو أنه كان يوم الاثنين. ربما كان طفلك يمر بيوم صعب في المدرسة وقد قضى الليل للتو. من تعرف؟ لكن إذا ضربت نفسك ، فلن يتغير الوضع. لذا حاول الاستمرار.

رابعا- -الاحساس بالبطوله.

لا يمكنك القفز فوق المباني بحدود أو الركض أسرع من الكرة السريعة ، لكنك بطل خارق مطلق. تواجه كل يوم مواقف يعتقد الوالد العادي أنها مستحيلة. تشد عضلاتك المتوترة ، وتتذكر الحبوب ، وتحقن الدواء وتنقعه. إنهم يحملون أطفالًا هستيريًا أثناء التدخلات الطبية القاسية. لديك نوبات غضب ونوبات. غالبًا ما يتمكنون من عدم الشعور بالغضب أو الذوبان. أنت تشجع طفلك على القيام بأشياء أخبر الأطباء أنه لا يجب عليك فعلها أبدًا ، لكنك لم تفقد الأمل أبدًا. أنت معالج وممرض وطبيب وصديق وصديق مقرب. أنت لست والدك العادي.

خامسا- اجعل العلاج مجرد ترفيه ولعبه.

بعد حضور العديد من جلسات العلاج ، شعرت بالإحباط أكثر من مرة بشأن ما اعتقدت أنه إنهاء مبكر للعلاج. منذ ذلك الحين كبرت وتعلمت وفهمت. للأطفال العلاج هو اللعب واللعب هو العلاج. ما أقوله هو أن أفضل المعالجين يجدون طرقًا لجعل ابني ينخرط في أنشطة تحفيزية كان من الممكن أن يرفضها من خلال جعلها لعبة يريد أن يلعبها. أخذنا صفحة من كتابها وفعلنا ذلك في المنزل أيضًا.

سادسا-اعتبر العلاج نوع من الالعاب.

نعم ، إنه يختلف عن الرقم خمسة. بعد أن انتهينا من العلاج ، بحثنا عن أنشطة إضافية لابني من شأنها أن توفر فوائد علاجية. لعب هوكي الزلاجات ، وقاد فريقًا للمسار ، وتعلم الرماية وتلقى دروسًا في السباحة. كل هذا هو متعة. إنه يتعلم ويمرح ويزداد قوة. اربح ، اربح ، اربح

سابعا-خذ الوقت الكافي للاستمتاع مع أطفالك.

نحن الآباء الخارقون عادة ما نكون مشغولين قليلاً وغالبًا ما نخطط. في حين أن كل شيء مهم في التقويم ، من المهم أيضًا منح أطفالك وقتًا للعب والضحك والسخافة والاستمتاع. اقرأ لهم وتحاضن معهم وتفاعل معهم حول ما هو مهم في عالمهم. اصنع ذكريات خارج أسوار المستشفى.

ثامنا-ستضطر إلى اتخاذ بعض القرارات الحازمه.

عليك أن تتخذ قرارات مؤلمة تؤذي قلبك وتجعلك تشكك في كل ما تعتقد أنك تعرفه أو تفهمه. اعلم أنك تبذل قصارى جهدك ، تذكر الرقم ثلاثة. أنا مذنب بالمعاناة من مثل هذه الخيارات ، يمكن أن تكون ساحقة بالنسبة لي. شارك هذا اللغز مع الآخرين الذين يفهمون ويثقون أنك ستتخذ القرار الأفضل. خذها إلى الأمام وعندما يتم ذلك ، لا تفكر في العودة أسهل مما قلته ، لكن الأمر يستحق المحاولة.

تاسعا- لن تكون دائما على حق.

معظم القرارات التي يتعين عليك اتخاذها ليس لها إجابة صحيحة ، ولكن القليل منها هي القرارات السيئة الصعبة والمؤلمة. ستبذل قصارى جهدك ، لكنك لن تفعل ذلك دائمًا بشكل صحيح بغض النظر عن عدد الليالي التي تخفق فيها في النوم بينما تشعر بالقلق من كيفية تعاملك مع الموقف.

عاشرا- سامح نفسك.

نعم ، في بعض الأحيان يفسد الأمور على الرغم من نواياك الحسنة. لن يجعلك أي تعذيب تشعر بتحسن أو تتخذ قرارات أفضل. ضع في اعتبارك أن العديد من الخيارات الأكثر صعوبة ليس لديها الإجابة الصحيحة.

الحادى عشره - صعوبه الاحساس بانك والد لطفل ذو احتياجات خاصه.

من الصعب للغاية أن تكون والدًا لطفل لديه احتياجات خاصه.
يمكن أن تكون مجزية أيضًا. اجعلنا أكثر شغفًا. وهذا سيجعل الحياة أكثر إثارة للاهتمام. مع التحديات تأتي المكافآت. في بعض الأحيان ، عليك أن تبحث في قلبك عن المكافآت ، لكنها موجودة عندما تبحث عنها.

الثانى عشر-تربية طفل باحتياجات خاصه مثل سباق   الماراثون.

لا يوجد استراحة لأولئك الذين يحاولون الفوز بسباق الماراثون. إذا كنت ترغب في الاستمرار في الدورة ، تناول الطعام والشراب وحتى التبول أثناء الجري. لكن ماراثوننا سيستمر في المستقبل المنظور وما بعده. لذا تذكر ، ليس عليك الفوز ، فقط اذهب حتى النهاية. الرجل الذي أنهى آخر سباق في الماراثون أخذ فترات راحة ، وتوقف وشرب بعض الماء ، وأخذ قضمة سريعة واستخدم Porta John في العمل ، ثم عاد إلى الشارع. كافئ نفسك بأقصر اللحظات التي تمر بها.

الثالث عشر- لا تنسى نفسك وتفقدها.

لا تسمح لوالدي طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة بإنشاء هويتك أو تغييرها. نحن أشياء كثيرة ، كونك أبًا لطفل ذي احتياجات خاصة هو جزء من هويتنا. لكن هذا لا ينبغي أن يكون هويتنا الكاملة. إذا ركزت حياتك بأكملها ، فقد تفقد أنت ومعارفك حول طفلك واحتياجاته من أنت. ابحث عن الأشياء التي تستمتع بفعلها في حياتك ، 

الرابع عشر -حافظ على روح المرح والدعابه  لديك.

هناك أشياء معينة تحت بشرتي ، لدينا جميعًا مشاكلنا الطنانة ، وإحدى مشكلاتنا هي اللغة الأم للناس. ولكن إذا لم تكن حريصًا ، فقد تصبح شديد الحساسية تجاه العديد من الأشياء التي يبدأ الناس في تجنبها. تزعج العديد من التعبيرات العامية مثل "كاد أن يصاب بجلطة دماغية" أو "كادت أن تصاب بنوبة قلبية" الآباء الذين أصيب أطفالهم بالفعل بنوبة قلبية أو سكتة دماغية. ومع ذلك ، تذكر أن الأشخاص لا يدلون بهذه التعليقات لإهانتك أو إزعاجك.

الخامس عشر-احتفل بالأشياء الصغيرة.

كن فخوراً بهذه الإنجازات التي قد تبدو صغيرة للآخرين ولكنها هائلة لأطفالنا! يتطور أطفالنا على مدار الساعة الخاصة بهم ، ويتعلمون العديد من المهارات في وقت متأخر ، وبعضهم لا يتقنها أبدًا. تذبذب الإصبع الذي لا يمكن أن يهتز ، الكلمة ، الجملة ، الابتسامة ، العناق ، أيا كان المعلم ، شاركها مع من يحبونك أنت وطفلك.

السادس عشر- لا تدع الآباء العاديين يندفعون إليك.

أعلم مدى صعوبة سماع الآباء يقولون إن طفلهم أصغر منك بستة أشهر وأن طفلك ليس كذلك. أو أنك تتعامل مع شخص غريب ساذج يسأل عن سبب تدحرج طفلك على ظهره بدلاً من قدميه. تذكر أن هؤلاء الأشخاص يفتقرون إلى السياق الذي نشارك فيه باستمرار. اشرح وعلم وتحلى بالصبر وعلم أولئك الذين لا يفهمون. وتذكر أن الآباء العاديين يستحقون التباهي أيضًا ، وافتخارهم بإنجازات أطفالهم لا يؤذي طفلك المحبوب.

السابع عشر- لا تقارن طفلك بالاطفال الاخرين.

هذا شيء آخر يروق للناس ، لكنه يستحق ذلك. جميع الأطفال مختلفون ، نموذجيون ، أو لديهم تحديات إضافية وينمون ويتطورون وفقًا لسرعتهم الخاصة. إذا لم يتم الوصول إلى معلم تطوري كما تعتقد ، تحدث إلى طبيب طفلك. في حالات نادرة ، يمكن أن تجعلك المقارنة بين الأشقاء وأبناء العم والأطفال في مركز الرعاية النهارية ، أو حتى مقارنة الأطفال الذين يعانون من نفس الإعاقة ، تشعر بتحسن. طفلك فريد من نوعه ولديه نقاط القوة والتحديات الخاصة به.

الثامن عشر- خذ وقتك في الزواج.

الزواج عمل شاق ، فترة. الأبوة هي عمل شاق ، فترة. تربية طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة أمر صعب للغاية ، فترة! بالنسبة لأولئك المتزوجين أو المرتبطين بعلاقة ، خصص وقتًا لتلك العلاقة بعيدًا عن أطفالك.

العشرون-ثق بغرائزك.

أنت تعرف أفضل أطفالك. الأطباء والمعلمون والمعالجون جميعهم موارد عظيمة. ومع ذلك ، إذا كنت لا تشعر بأنك مسموع أو يتم تلبية احتياجات طفلك ، فمن المعقول جدًا الحصول على رأي ثان. لا تخافي من القتال من أجل طفلك واحتياجاته. عندما يكون المحترفون خبراء في مجالاتهم ، فأنت الخبير في أعمال طفلك.